القصة الأولى :
موقف ما راح انساه كنت
داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرا في سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان
الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على الصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع
الامام يقول (ضالين) وانا على دخلتي كبرت وقلت آمين .. الا واللي في الصف الاخير ماتوا
من الضحك وقطعوا صلاتهم .. وانا احسب الامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية ..
وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك .. واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحمس
القصة الثانية :
مرة زوجتي غيرت الثوب ونقلت أغراضي من الثوب الأول إلى الثوب الجديد .. رحت أصلي الفجر وركبت السيارة وشغلتها وأنا أسوق تذكرت وقلت : عسى ما نست تحط المفاتيح في جيب الثوب ( والمفاتيح كلها بميدالية وحده طبعاً ) !! وأفتش جيوبي والله المشكلة مافيها مفاتيح .. وشلون إذا رجعت افتح الباب !! وانا محتار و أفكر يوم جيت ارجع إلى البيت وأطالع .. وألقى المفاتيح قدامي مشغل بها السيارة .. والله الذكاء
القصة الثالثة:
فى أحد ايام الجمعة المباركة اصطحب الأب أولادة لأداء صلاة الجمعة وكانت المرة الأولى وعندما دخلوا من باب المسجد طلب الأب من أولاده أداء ركعتين تحية للمسجد لانها سنة واجبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقامالب وأولادة بالجلوس لسماع خطبة الجمعة وأداء الصلاة ، وبعد الإنتهاء اصطحب الأب أولادة فى طريق العودة للمنزل ، وبعد وصولهم دخل كل منهم إلى غرفته ثم ناداهم الاب لتناول وجبة الغداء فوجد الصغير يقوم بالصلاة فتعجب الب وبعد انتهاؤه منها سأله الأب:ماذا تصلى ؟
فرد الولد بعفوية شديدة : أصلى ركعتين تحية المنزل !!
القصة الرابعة:
فى إحدى ليالى شهر رمضان المبارك اصطحبت الأم صغيرها وذهبت إلى المسجد عقب أذان العشاء مباشرة لأداء صلاة العشاء فى المسجد وتعقبها صلاة التراويح وكانت الطفلة الصغيرة لا تعى شيئ وجلست الأم فى الصف الأخير وكان أممامها سيدة تجلس على كرسى نظرا لكبر سنها وعدم تمكنها من الصلاة واقفة وعندما شرع الإمام فى الصلاة وقف الجميع لأداء الصلاة ووقفت السيدة العجوز لأداء تكبيرة الصلاة فقامت الطفلة الصغيرة التى أرادت الجلوس بسحب الكرسى الموجود أمامها للجلوس عليه دون أن تنتبه لها والدتها وعندما انتهى الإمام من تلاوة الفاتحة وشرع فى قراءة ما تيسر له من القرأن قامت المرأة بالجلوس على كرسيها لتريح قدميها ولكنها وجدت نفسها على الأرض وتلفتت حولها لتج الصغيرة جالسة على الكرسى فى منتهى الهدوء والبراءة فانفجرت ضاحكة ..
القصة الخامسة:
ذهب احد الأصدقاء ويدعى محمد علام إلى طبيب اسنان لعلاج بعض المشاكل بأسنانه وأثناء جلوسة بغرفة الإنتظار حتى يحين دوره دخل العيادة رجلان ثم دخل بعدهما بفترة قصيرة رجل وزوجته وقاموا جميعا بحجز دورهم حتى يدخلوا عند الطبيب وبينما كانوا ينتظرون ويتسلون بمشاهدة التلفاز قامت المذيعة فى نشرة الأخبار بإعلان أنباء عن غزة وقام الجميع بما فيهم صديقى بالتعليق على الخبر وقام الرجل الذى كان يصطحب زوجته بسؤاله من أى الآماكن هو ؟ فأخبره صديقى أنه من كفر الشيخ ، فسأله الرجل هل تعرف محمد علام صاحب شركة الأشراف للأغذية ؟ فأجابة صديقى نعم بالطبع أعرفه عز المعرفة هل هناك من لا يعرفة ؟ وهو يبتسم بينه وبين نفسه ساخرا
القصة السادسة:
فى يوم من الأيام وبعد انتهاء الفتيات من حضور أحد الدروس الخصوصية فى مادة الرياضيات تجمعة صحبة من الفتيات وسارت معا فى طريقها للرجوع كل منهن إلى منزلها وبينما كن سائرات يضحكن ويمزحن معا وجدت احداهن مبلغ 10 جنيهات على الأرض ففرحت جدا وتدافعت مع صديقاتها للحصول عليها فانحنت لتلتقطها فإذا بال10 جنيهات تبتعد عنها ، ظنت البنت أنه بفعل الرياح فانحنت مرة أخرى لتأخذها فتكرر ما حدث بالمرة الأولى ولأن الفتاة عنيدة صممت على أن تأخذها وظلت هكذا عدة مرات تنحنى لالتقاط ال10 جنيهات وتبتعد عنها حتى وجدت نفسها أمام أحد المحلات ومجموعة من الشباب يضحك عليها بصوت عال وهنا أدركت أنهم قاموا بربط النقود بخيط رقيق غير مرئى وكانوا يسحبون به الفلوس وهنا مع ضحكات الشباب احمر وجه الفتاة خجلا وكادت الدموع تنزل من عينيها خاصة بعد ضحك صاحباتها ايضا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق